الصدقات
قال الله سبحانه وتعالي في (سورة آل عمران، الآیة ٩٢):
“لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُوا مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ“.
وفيما يلي بعض من الفوائد العديدة المذكورة في الأحاديث لمن يقوم بدفع الزكاة وللمتصدقین:
– ارضاء الله.
– زيادة في الثروة.
– الوقاية من الخسائر.
– المغفرة والبركة من الله.
– السلامة من الكوارث.
– الحماية من غضب الله ومن ميتة السوء.
– مأوى يوم القيامة.
– الأمان من سبعين مصيبة.
– الوقایة من نار جهنم.
– السلامة من الحزن.
– الصدقة تعالج المرضى، کما قال صلى الله عليه وسلم “داووا مرضاكم بالصدقة”.
– الصدقة تطفئ غضب ربك، کما قال صلى الله عليه وسلم “ان الصدقة لتطفئ غضب الرب”.
– الصدقة تمحو خطاياك، کما قال صلى الله عليه وسلم “الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار”.
– الصدقة تحمي عرضك وشرفك، کما قال صلى الله عليه وسلم “ذبوا عن اعراضكم بأموالكم”.
– قال صلى الله عليه وسلم “ان الصدقة لتطفئ غضب الرب وتدفع ميتة السوء”.
– الصدقة ظلك من اللهب، کما قال صلى الله عليه وسلم “كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس”.
– الصدقة سترك من النار، کما قال صلى الله عليه وسلم “يا عائشة استتري من النار ولو بشق تمرة، فأنها تسد من الجائع مسدها من الشبعان”.
یقول اللە سبحانە وتعالی في سورة البقرة الآیة ٢٦١:
“مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ”.
عن عدي بن حاتم رضي اللە عنە أن النبي صلی اللە علیە وسلم قال: “اتقوا النار ولو بشق تمرة، فمن لم یجد فبکلمة طیبة”.